الدعم التعليمي

 

1 من كل 3 أطفال في سورية هم خارج المدرسة ، وثلث المدارس خارج الخدمة بسبب الأزمة.
 نحن نؤمن بأنه بدون التعليم المناسب سيكون الأطفال أكثر عرضة لفقدان حقوقهم و للاستغلال الجنسي والتجنيد في الجماعات المسلحة وعمالة الأطفال والزواج المبكر وبالتالي نحن نؤمن بأن تقديم الخدمات التعليمية هي مكون رئيسي في رعاية الطفل وحمايته.

هدفنا هو تمكين الأطفال من التطور ليصبحوا بالغين يملكون المهارات اللازمة لتحمل المسؤولية والمساهمة في تطوير وتعافي مجتمعاتهم.

خلال الأزمة السورية ، قمنا بتقديم الدعم التعليمي لـ 7686 طفلاً في مدينتي حلب وطرطوس من خلال مراكز التعليم والطفولة المبكرة حيث تم تعليم الأطفال وفق منهج خاص للأطفال الذين حرموا من المدرسة بسبب الأزمة.

ترميم مدرسة في حلب

 

التعليم هو أحد الحقوق الأساسية للأطفال التي نعمل على حمايتها، لذلك بدأت قرى الأطفال SOS في ترميم مدرسة الثورة في شرق حلب ، حي السكري وذلك استجابة للحاجة الملحة لدعم ترميم المرافق التعليمية والمدارس التي دمرت أو تضررت خلال الأزمة السورية. .
في شهر تموز من العام 2018 ، أصبحت مدرسة الثورة ، التي تحتوي على 19 فصلاً دراسياً ، جاهزة لاستقبال الأطفال مرة أخرى بسعة أكثر من 1800 طالب خلال فترتي الدوام الصباحي و المسائي يومياً.

تعرفوا على قصة مهند