الدعم الصحي

بسبب الأزمة السورية ، ورغم كل الجهود الإغاثية ، فإن ملايين السوريين بحاجة ماسة  للحصول على الدعم الطبي. وبحسب تقرير القطاع الإنساني ، فإن 60٪ من سكان سورية بحاجة إلى مساعدات صحية. ومع ذلك ، فإن أكثر من نصف المرافق العامة هي إما خارج الخدمة جزئياً أو كلياً. للتخفيف من الأثر الضار الشديد للأزمة على الحالة الصحية للأطفال ، عملت قرى الأطفال SOS على توفير الخدمات الصحية الأولية والعمليات الجراحية المنقذة للحياة للأطفال المستضعفين من 2016 إلى 2018.

 

الطفلة هديل البالغة من العمر 10 سنوات هي واحدة من 3722 طفلاً في سورية ممن استفادوا من مشروع الدعم الصحي لقرى الأطفال SOS منذ أن بدأ في عام 2016.
يهدف المشروع إلى توفير العمليات الجراحية المنقذة للحياة وغيرها من الرعاية المتخصصة للأطفال ذوي الاحتياجات الطبية العاجلة في سورية حيث تم فيه تدمير مهنة الطب وتدمير العديد من المستشفيات خلال الأزمة.

 

تعرفوا على قصة هديل